استخدام الجمعية للتقنية في إدارة أعمالها وخدماتها وأنشطتها وفي معالجة وتحليل بياناتها وفي التواصل بين أفرادها (كل من الإداريين والموظفين) وفي أداء تعاملاتها إلكترونيًا بشكل كامل، ولابد أن يتم كل ذلك في بيئة تقنية/رقمية آمنية مستندة إلى قواعد بيانات محميّة
أهداف المبادرة
سرعة وسهولة الأداء: حيث توفر الكثير من الوقت والجهد عند استخدام التقنية سواء في أداء الأعمال أوالتواصل مع الموظفين والمتطوعين والداعمين. كما أن مواكبة التطور الحاصل في المجال التكنولوجي.
جودة الأداء: حيث تنخفض نسبة الأخطاء البشرية عند الاستعانة بالتقنيات الذكية، كما يمكن قياس وتطوير الأداء باستمرار مما يضمن التحسين المستمر للعمل.
شفافية ودقة الإجراءات: حيث توفر الأدوات التقنية معلومات تفصيلية عن أي عمليات وأنشطة تقوم بها الجمعية من خلالها، ويمكن الاستفادة من هذه السجلات في التقارير السنوية التي تنشرها الجمعية لداعميها.
خفض التكلفة: حيث تقلل الجمعية عدد موظفيها وتبدلهم ببرامج وأدوات أقل تكلفة على المدى الطويل.
زيادة التركيز على الأهداف والمستفيدين: حيث تستطيع الجمعية اختيار وفرز واستهداف داعمين ومتطوعين ذوو صفات وخصائص معينة تتناسب مع توجهاتها وأهدافها العامة عن طريق تحليل المعلومات الشخصية والجغرافية التي توفرها هذه الأدوات التقنية.
آلية التنفيذ
1438 البداية من المجمعات والحلق القرآنية - تحويل الأوراق إلى ملفات إلكترونية
1439 تدريب المعلمين والمشرفين على إستخدام التقنية لمتابعة الأداء والجودة
1440 متابعة الجودة في الأداء ورفع المعايير التعليمية
1441 استخدام أنظمة تقنية في المجال الإداري
1442 التحول لـ ( جمعية بلا ورق) بنسبة 70%
سنحقق بإذن الله في عام 1443 نسبة 95%