قالوا عنا

صاحب السمو الملكي الأمير/ فيصل بن بندر بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – أمير منطقة الرياض
شرف لي أن أكون هذا اليوم في موقع من مواقع الخير والعطاء والبذل في خدمة كتاب الله الذي هو دستورنا ونور طرقنا في هذه الحياة , ولا نستغرب أيدي الرجال الصالحين التي تبني في مجال الصلاح والإصلاح , وفق الله ولاة أمرنا في مسيرتهم الصالحة والمصلحة لما فيه عز ديننا ودنيانا .
د. إبراهيم بن عبدالعزيز العساف معالي وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء
اقدم شكري وتقديري لكم ولأعضاء مجلس الإدارة على جهودكم الموفقة بإذن الله في خدمة القرآن الكريم وأبناء وبنات محافظة عيون الجواء وقد سرني ما قرأت في التقرير من نشاطات مختلفة ومهمة في مختلف أرجاء المحافظة.
أ. محمد بن عثمان العساف سعادة محافظ عيون الجواء
فقد تشرفت وسعدت هذا اليوم الثلاثاء ١٧ / ٦ / ١٤٤١ هـ بزيارة مقر الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمحافظة عيون الجواء وسرني ما شاهدته ولمسته من جهود وبذل. وسرني أيضاً ما علمته من اعداد المستفيدين من هذه الجمعية جعله الله في موازين القائمين عليهم، وادعو الله سبحانه وتعالى لهم التوفيق والسداد وان يكتب لهم الاجر والمثوبة والحمدلله رب العالمين.
د. عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس معالي الرئيس العام لشؤون الحرمين الشريفين وإمام وخطيب المسجد الحرام
سعدت جدا مما رأيته ولمسته من تألق وإبداع فجزى الله الإخوة اصحاب الفضيلة القائمين على الجمعية خير الجزاء وجعل ما قدموا في موازين أعمالهم، وأدام على بلادنا عقيدتها وولاتها وأمنها.
الشيخ العلامة / محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله –
حضرت احتفال جمعية القرآن أول احتفال لحافظي القرآن الكريم في محافظة عيون الجواء و اطلعت على البناء الذي أنشأته وقد سرني ما سمعت من الحفاظ و ما شهدت من فرح أهل البلد بذلك وفقهم الله لما فيه الخير والصلاح .
معالي الشيخ / صالح بن محمد اللحيدان – حفظه الله –
اطلعت على جهود الإخوة في فرع الجمعية الخيرية وشمول خدمتهم لعدد من المراكز التابعة لمحافظة عيون الجواء وتم الاجتماع بأعضاء المجلس وإدارته وقد وجدت من الإخوة التفاهم والتعاون والحرص , اسأل الله أن يعينهم وان يجعل عملهم خالصاً لوجهه الكريم .
فضيلة الشيخ / عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين – رحمه الله –
يسر الله لي أن قمت بزيارة لجمعية تحفيظ القرآن الكريم في محافظة عيون الجواء وقد سرني التنظيم والمتابعة لتلك الحلق الكثيرة التي قاموا بفتحها ومتابعتهم والإشراف عليها وما حصل من النتائج المفيدة وكثرة الإقبال عليها والحفاظ المجودين للقرآن الكريم وكل ذلك يبشر بالخير .